وارن بافيت - الأسرار التي كشف عنها الدراسة الجديدة

وارن Buffett39؛ ق الأسرار التي كشف عنها الدراسة الجديدة هو النجاح ارين بافيت كمستثمر نتيجة حظ أو مهارة؟ قصة ويبرز كان Buffett39؛ ق الحظ نجاح أو مهارة؟ Buffett39؛ ق الأداء يمكن أن يفسر إلى حد كبير من التعرض لمسة من منخفضة المخاطر، وعوامل الجودة. Buffett39؛ ق المهارة هي في معظمها في انتقاء الأسهم. هو النجاح ارين بافيت كمستثمر نتيجة حظ أو مهارة؟ هذا هو السؤال اثنين من المحللين في AQR إدارة رأس المال، واحدة من أكبر وأكثر تطورا صناديق التحوط في العالم، وتعاونت وهو أستاذ في جامعة نيويورك يصل إلى الإجابة مرة واحدة وإلى الأبد. جوابهم؟ ليس فقط (NYSE: BRK-A) بيركشاير هاثاواي (رمزها في بورصة نيويورك: BRK-B) الأداء الاستثنائي خلال السنوات نتيجة لمهارة بافيت، ولكن يمكن أيضا أن تكون منسوخة من قبل المستثمر العادي. أصول المناقشة الكلاسيكية أن تكون واضحة، وهذا هو السؤال القديم، التي يعود تاريخها إلى عام 1984 على الأقل، عندما المربعة بافيت قبالة ضد الاقتصاد مايكل جنسن في الشائنة 1984 مؤتمر كلية كولومبيا للأعمال إحياء الذكرى ال50 لبنيامين جراهام وديفيد دود معلما كتاب تحليل الأوراق المالية. جنسن، وتمسكا من المدرسة كفاءة الأسواق، والتي ترى أن أي ربح يمكن أن يكون حصل بشكل منهجي من تحليل المعلومات العامة عن الأسهم، جادل بأن نجاح بافيت لم يكن أكثر من الحظ. "لو كنت مسح حقل من المحللين غير موهوب وجميعهم يفعلون شيئا سوى القطع النقدية التقليب، وأتوقع أن نرى بعض الذين القوا رأسين في صف واحد وحتى بعض الذين القوا 10 رؤساء في صف واحد،" جنسن مسبب. معوجة بافيت؟ ماذا لو كل المحلل الذي انقلبت رؤساء مرة بعد مرة جاء من نفس المدرسة الفكرية - وهي غراهام ودود مدرسة قيمة الاستثمار؟ قد يكون هناك شيء أكثر لنتائج من فرصة ببساطة العشوائية؟ من الواضح، في الاعتبار بافيت، كان الجواب "نعم". هذا يجب أن يكون وضع نهاية المناقشة، أليس كذلك؟ ولا حتى قريبة. وعلى الرغم من الأداء بافيت مقنعة، وقد تريث هذا السؤال في أذهان المستثمرين والمحللين بسبب التهرب من الإثبات الإحصائي الصخور الصلبة سواء السبيل. حتى الآن، وهذا هو. كشف ألفا بافيت في ورقة بعنوان الأخيرة بشكل مناسب ألفا بافيت (يفتح الرابط لPDF)، أندريا Frazzini وديفيد Kabiller من AQR إدارة رأس المال ولاس بيدرسن من جامعة نيويورك تدعي ان لها حل اللغز (التشديد مضاف): وتبين لنا أن أداء بافيت يمكن تفسيره إلى حد كبير من التعرض لمسة من منخفضة المخاطر، وعوامل الجودة. وتتوافق هذه النتيجة مع فكرة أن المستثمرين من غراهام وDoddsville تتبع استراتيجيات مماثلة لتحقيق نتائج مماثلة، ويتعارض مع الأسهم اختياره على أساس عملة تقلب. وبالتالي، فإن نجاح بافيت لا يبدو أن الحظ. بعد تحليل الكون من الاسهم التي تداولها علنا ​​لمدة 30 سنوات على الأقل بين 1926 و 2011، خلص الباحثون إلى أن شركة بيركشاير هاثاواي، تحت إشراف بافيت، وكان أعلى نسبة شارب (الذي يقيس أداء محسوب المخاطر) من كل منهم. على رأس هذا، وجد الباحثون أن بافيت كان نسبة شارب أعلى من "كل الأموال الأمريكية المتبادلة التي كانت موجودة منذ أكثر من 30 عاما." ووجد الباحثون أيضا أن استراتيجية بافيت هي واضحة وقابلة للتنفيذ من قبل المستثمر العادي - كلاهما، بالمناسبة، انه ادعى دائما. كان هناك حجة، على سبيل المثال، أن نجاح شركة بيركشاير هاثاواي ينبع أكثر من قدرته على شراء الشركات الخاصة في المجموع مقابل بافيت اختيار الأسهم الفردية للتداول العام. هذا ببساطة ليس صحيحا، ويقول واضعو الدراسة. "نجد أن كلا من الشركات العامة والخاصة تسهم في أداء بافيت، ولكن مجموعة من الأسهم العامة بأداء أفضل، مما يدل على أن مهارة بافيت هي في معظمها في اختيار الأسهم." أبعد من ذلك، ferreted المؤلفين من المتغيرات الدقيقة التي أدت إلى نجاح بافيت في اختيار الأسهم. كيف بافيت اختيار الأسهم لتحقيق هذا الدفق عودة الجذابة التي يمكن الاستفادة؟ نحدد عدة الملامح العامة لمحفظته: انه يشتري الاسهم التي هي آمنة (مع انخفاض بيتا وتقلبات منخفضة)، ورخيصة (قيمة الأسهم مع انخفاض نسب السعر إلى كتاب)، وذات جودة عالية (يعني الاسهم التي هي مربحة ومستقرة ، وتزايد، ومع نسب دفع تعويضات عالية). لا يقف هذا الأمر قيد البحث والدراسة؟ لاختبار هذا، عدت ونظرت إلى الأسباب الكامنة وراء الآن أكبر عقد بيركشاير هاثاواي العام: ويلز فارغو (WFC). "وبصفة عامة، فإن بافيت ليس مثل البنوك"، وأوضح روجيه وينشتاين في سيرته الذاتية من بافيت. "لكنه قد متلهف لهذا البنك لسنوات، وكان ويلز فارجو امتياز قوي في ولاية كاليفورنيا واحدة من هوامش ربح أعلى من أي بنك كبير في البلاد". لكنه لم يكن حتى عام 1990، أسوأ عام واحد لالمصرفي منذ بداية الأزمة في 1930s، أن ويلز فارغو أصبحت رخيصة بما فيه الكفاية لشركة بيركشاير هاثاواي للنظر في امتلاك أكثر من موقف هامشية نوعا ما قد راهن في العام السابق. كما أوضح بافيت في رسالته إلى المساهمين في ذلك الوقت: وقد ساعد مشترياتنا من ويلز فارغو في عام 1990 من قبل السوق الفوضوي في أسهم البنوك. كان حالة من الفوضى المناسب: شهرا بعد شهر وضعت القرارات الحمقاء قرض من البنوك مرة واحدة يعتبر جيدا على الملأ. كما خسارة واحدة ضخمة بعد آخر تم الكشف عنها - في كثير من الأحيان في أعقاب تأكيدات الإدارية أن كل شيء على ما يرام - المستثمرين خلص المفهوم أن أعدادا لا البنك كانت يمكن الوثوق بها. بمساعدة من رحلتهم من أسهم البنوك، ونحن شراء مصلحتنا 10٪ في ويلز فارجو عن 290 مليون $، أي أقل من خمس مرات بعد خصم الضرائب الأرباح، وأقل من ثلاث مرات الأرباح قبل خصم الضرائب. والنقطة، وكانت كل ثلاثة من المتغيرات المحددة الحالية. بينما كانت الصناعة في حالة من الفوضى، وكان ويلز فارجو بالأمان. يقدر بافيت أن السيناريو الأسوأ بالنسبة للبنك كان التعادل أداء في العام التالي. أنها رخيصة، كما أسهمها انخفضت بنسبة 50٪ منذ بداية عام 1990. وكان ذات جودة عالية. كما لاحظ بافيت في ذلك الوقت، "ويلز فارغو، ونعتقد أننا قد حصلنا على أفضل المديرين الفنيين في الأعمال التجارية، كارل Reichardt وبول هازن". لذلك، ما يمكنك، كمستثمر الأفراد يسلب من هذا؟ أريد أن أكون واضحا جدا حول الآثار المترتبة على هذه الدراسة - أو بالأحرى، فإن الرسالة التي يجب أن يسلب منه. وأكثر أن أتعلم عن الاستثمار، وأكثر يصبح من الواضح أن يفشل الناس في ذلك بسبب نفاد صبر واستعداد غير عقلاني لاتخاذ منشورات على المدى القصير على أسهم المضاربة. كما توضح هذه الدراسة، ومع ذلك، وهذا هو نقيض ما جعل وارن بافيت غنية جدا وناجحة. يشتري شركات بحسن نية على المدى البعيد وانه ينتظر القيام بذلك حتى انهم التداول لخصم كبير بما فيه الكفاية لقيمتها التاريخية. أنها لا تحتاج إلى عبقرية للقيام بذلك. يمكنك أن تفعل ذلك أيضا. ما يتطلبه الأمر هو الصبر، والانضباط، وأفق زمني طويل الأجل. المغفلة المتعدد الألوان هي شريك المحتوى TODAY USA تقديم المالي الخبر والتحليل والتعليق تهدف إلى مساعدة الناس على السيطرة على حياتهم المالية. ويتم إنتاج المحتوى بشكل مستقل من USA TODAY.